إذاعة إرينا الدولية : 22.04.2024
تحتفل هذه الأيام المناضلة إستير يوهانس بعيد ميلادها الخامس والستين في المعتقل حيث تحتجزها السلطات الارترية دون تهمة أو محاكمة أو الحق في الاستعانة بمحام أو الحق في الاستئناف أو الحق في رؤية أسرتها وغيرها من حقوق الإنسان الأساسية،
وولدت إستير يوهانس في 18 أبريل 1959، وانضمت إلى الجبهة الشعبية لتحرير إريتريا في عام 1979
وبعد الاستقلال تم تعيينها في وزارة الثروة السمكية
واعتقلت قوات الامن الارترية آستير في مطار أسمرة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2003 وظلت رهن الاحتجاز منذ 21 عامًا، ولم يخبرها النظام كغيرها بجريمتها ولم يتم توجيه أي اتهام لها
وإستير يوهانس هي زوجة الوزير بطرس سلمون، عضو مجموعة الـ 15 والذي تولى مناصب وزارية مختلفة
واقتادت قوات الأمن الارترية إستير يوهانس من مطار أسمرا بعد عودتها من الخارج لرعاية أطفالها بعد اعتقا اطفالها بعد اعتقال زوجها ضمن مجموعة ال15 عشر إلى سجن “مباحث الجرائم” بمنطقة أبشاول في أسمرة حيث لا تزال محتجزة دون أي حقوق
COMMENTS